كان راهباً بسيطاً ... محباً للناس .. كل الناس ... كان ايضاً أباً لجمهور عديد من الرهبان ... كان هذا الشيخ اذا دخل ليزور أو يفتقد واحداً من ابنائه الرهبان ، و يبصر قلاية هذا الراهب مرتبة و منظمة ، بقول فى نفسه ، و لمن حوله :
ما أجمل حياه هذا الراهب ، انه مرتب و هادى ، و منتظم فى حياته الروحية و جهاده ... تماماً كما تحكى قلايته...
و بعدها يكون فى زيارة اخر ، الذى تكون قلايته غير مرتبة تماماً ، فيقول فى نفسة :
ما أجمل حياه هذا الراهب ، انه مشغول تماماً بالله ، و من فرط أهتمامه بالامور الروحي ، لا يجد وقت يرتب فيه قلايته او يعتنى بحجرته ...
هكذا كانت له العين البسيطة ، و المحبة التى ترى الناس و الاشياء من خلال المسيح .... له المحبة التى لا تنتفخ أو تقبح
ما أجمل حياه هذا الراهب ، انه مرتب و هادى ، و منتظم فى حياته الروحية و جهاده ... تماماً كما تحكى قلايته...
و بعدها يكون فى زيارة اخر ، الذى تكون قلايته غير مرتبة تماماً ، فيقول فى نفسة :
ما أجمل حياه هذا الراهب ، انه مشغول تماماً بالله ، و من فرط أهتمامه بالامور الروحي ، لا يجد وقت يرتب فيه قلايته او يعتنى بحجرته ...
هكذا كانت له العين البسيطة ، و المحبة التى ترى الناس و الاشياء من خلال المسيح .... له المحبة التى لا تنتفخ أو تقبح
إرسال تعليق