فى إحدى الليالى حلمت غننى كنت أسير على رمال الشاطئ مع حبيبى يسوع و فى السماء كنت أرى مشاهد متعددة لكثير من مواقف حياتى .
و مع كل مشهد أو لحظة من لحظات حياتى كنت ألاحظ أن هناك على الرمال أثرا لأقدام شخصين يسيران معا هما أقدام يسوع و أقدامى .. فيسوع يرافقنى كل مسيرة حياتى .
و لكن عنما رأيت آخر مشهد من لحظات حياتى ، و جدت نفسى أنظر إلى الخلف أتأمل أثر الأقدام على رمال الشاطئ .. فلاحظت شيئا غريبا..! أنه فى أحيان كثيرة أثناء مسيرة حياتى هناك أثر لأقدام شخص واحد على الرمال .. و عندما تأملت هذه اللحظات وجدتها أسوأ الفترات فى حياتى لحظات ضيق و تجربة أو مرض أو حزن أو إضطهاد .....
و هذا أزعجنى جدا بل إضطربت و صرخت إلى حبيبى يسوع أسأله :
س : إلهى انت وعدتنى أنك ستكون معى ترافقنى مسيرة حياتى منذ اللحظة التى سلمت لك فيها نفسى .. و لكننى لاحظت أنه أثناء أوقات حياتى الصعبة أن هناك أثرا لأقدام شخص واحد و هذا يقلقنى و لا أستطيع أن أفهم لماذا تتركنى عندما أكون فى أشد الحاجة إليك ..؟!
يسوع : إبنى الحبيب إنى أحبك و مستحيل أن أتركك أثناء أوقات الضيق و المعاناة و التجربة .. و لكنك حينما ترى أثار أقدام شخص واحد فهى أقدامى أنا .حينما كنت أحملك فى هذى الفترات .
يا إلهى .. يا لك من صديق محب ترافقنى كل مسيرة حياتى ، بل تحملنى على ذراعيك وقت التجربة و الضيق و الألم .. فأنت وعدك صادق و أمين .. " ها أن معكم كل الأيام و إلى إنقضاء الدهر " آمين
القصة بوربوينت2010http://www.mediafire.com/?uw2ni3bgbtx5r6c
بوربوينت2003
http://www.mediafire.com/?a865rymn89n6jrc
و مع كل مشهد أو لحظة من لحظات حياتى كنت ألاحظ أن هناك على الرمال أثرا لأقدام شخصين يسيران معا هما أقدام يسوع و أقدامى .. فيسوع يرافقنى كل مسيرة حياتى .
و لكن عنما رأيت آخر مشهد من لحظات حياتى ، و جدت نفسى أنظر إلى الخلف أتأمل أثر الأقدام على رمال الشاطئ .. فلاحظت شيئا غريبا..! أنه فى أحيان كثيرة أثناء مسيرة حياتى هناك أثر لأقدام شخص واحد على الرمال .. و عندما تأملت هذه اللحظات وجدتها أسوأ الفترات فى حياتى لحظات ضيق و تجربة أو مرض أو حزن أو إضطهاد .....
و هذا أزعجنى جدا بل إضطربت و صرخت إلى حبيبى يسوع أسأله :
س : إلهى انت وعدتنى أنك ستكون معى ترافقنى مسيرة حياتى منذ اللحظة التى سلمت لك فيها نفسى .. و لكننى لاحظت أنه أثناء أوقات حياتى الصعبة أن هناك أثرا لأقدام شخص واحد و هذا يقلقنى و لا أستطيع أن أفهم لماذا تتركنى عندما أكون فى أشد الحاجة إليك ..؟!
يسوع : إبنى الحبيب إنى أحبك و مستحيل أن أتركك أثناء أوقات الضيق و المعاناة و التجربة .. و لكنك حينما ترى أثار أقدام شخص واحد فهى أقدامى أنا .حينما كنت أحملك فى هذى الفترات .
يا إلهى .. يا لك من صديق محب ترافقنى كل مسيرة حياتى ، بل تحملنى على ذراعيك وقت التجربة و الضيق و الألم .. فأنت وعدك صادق و أمين .. " ها أن معكم كل الأيام و إلى إنقضاء الدهر " آمين
القصة بوربوينت2010http://www.mediafire.com/?uw2ni3bgbtx5r6c
بوربوينت2003
http://www.mediafire.com/?a865rymn89n6jrc
إرسال تعليق