تواجهت امرأة مع عملية جراحية خطيرة، فكانت مرتعبة جدا، مع أنه كان يعالجها أفضل الأطباء، وكانت تعرف ذلك جيدا. كما كان لها أصدقاء كثيرون يصلون لأجلها، وكانت تعرف ذلك جيدا. ومع ذلك فقد ظلت خائفة.
استدعوا لها ا
لكاهن وصلي لأجلها. ومع ذلك فقد ظلت في رعب شديد. اقترح الكاهن عليها أن تقرأ المزمور الثالث والعشرين، ففعلت ذلك .. وأخذت تصليه المرة تلو الأخري، وفجأة بدأت مخاوفها تنقشع.
بعد العملية قالت المرأة للكاهن:
"لا أعلم كم مرة تلوت مزمور الراعي، من المؤكد أكثر من مئة مرة، لقد أشعرني المزمور أن الله حقا معي، لقد جعلني أشعر أنني مثل أحد حملانه الصغيرة المريضة، وأنه كان يحملني علي ذراعيه. لقد اختفت مخاوفي".
"إنما خير ورحمة يتبعانني كل أيام حياتي وأسكن في بيت الرب إلي مدي الأيام " (مز 23)
استدعوا لها ا
لكاهن وصلي لأجلها. ومع ذلك فقد ظلت في رعب شديد. اقترح الكاهن عليها أن تقرأ المزمور الثالث والعشرين، ففعلت ذلك .. وأخذت تصليه المرة تلو الأخري، وفجأة بدأت مخاوفها تنقشع.
بعد العملية قالت المرأة للكاهن:
"لا أعلم كم مرة تلوت مزمور الراعي، من المؤكد أكثر من مئة مرة، لقد أشعرني المزمور أن الله حقا معي، لقد جعلني أشعر أنني مثل أحد حملانه الصغيرة المريضة، وأنه كان يحملني علي ذراعيه. لقد اختفت مخاوفي".
"إنما خير ورحمة يتبعانني كل أيام حياتي وأسكن في بيت الرب إلي مدي الأيام " (مز 23)
إرسال تعليق